مجموعة من السلوكيات الخاصة باطفالنا واساليب تعديلها معهم
تقدمها الاخصائية النفسية : ريم رأفت
طفلي متواكل ...
كتير من الأطفال ذوي الإعاقه قدراتهم كويسة جدااااا ولكن الأهل مش عارفين دة .. بياكلوهم - بيشربوهم - بيلبسوهم - .........
الخ والطفل للأسف بيعتاد دة وبعد فترة تبدأ الأم تشكي أن ابنها مش بيعتمد على نفسة .. لازم الأم والأب والأخصائي القائم على
متابعه الطفل يخلية يعتمد على نفسة باتباع كل الأساليب سواء حده أو لين اثناء اعطاءيه الأمر طالما قدرات الطفل تسمح بذلكوحتى
ذوي القدرات البسيطة أو الحالات الصعبه نحاول نلاقي وسيلة تساعدهم في اعتمادهم على نفسهم دي نقطة مهمه جداااا لازم
الأهل خصوصا يخلو بالهم منها لأن الطفل ممكن جدا يتحط فموقف يحتاج فيه أنه يعتمد على نفسة ودي أكبر خدمه ممكن لائ
أخصائي أو للأهل نفسهم يقدموها للطفل وهو تعليمه كيفية الاعتماد على النفس في قضاء حاجته ..
يارب تكون معلومة مفيدة :)
مرحلة المراهقه عند
ذوي الإعاقه.
موضوع مهم لمرحله
هامه وخطيرة وللأسف
كتير مننا مش بيعرف
يتعامل معاها ....
مراهقتهم زي اى حد
تتميز بالعناد في تنفيذ
اى أمر مثل الذهاب
للمدرسة أو تمرين أو
درس.
كتير من الأهالي يقابلون
تلك المرحلة كغيرها من
مراحل الطفل بالصراخ
والعناد المتبادل ودة أكبر
خطأااااااااااااا.
يفضل أن نتحدث معهم
بهدوء ونتقبل عصبيتهم
بعض الأوقات ونستجيب
لعدم رغبتهم لفعل الأمر
مرتين على الاكثر
في مقابل أن نقول
( أنا سبتك المرة الى فاتت
بس المرادي يلا بينا
هنروح نلعب مع كابتن
فلان - أو نروح المدرسة
لمستر فلان ونعمل
كذاا - ........ وهكذا )
يجب أن نبين للطفل أننا
نحترم شخصيته ولكن
ليس دائما سوف نتركه
اى نحقق توازن ونخلق
حوار خالى من اى صراخ
أو تعصيب أو أهانه
فهذه مرحلة حرجه لهم
لإيجب أن نكسر حاجز
الصداقه معهم لأن هذا
ماسوف يجعلهم يطيعوننا
التربية الايجابية : ما يجب ولا يجب فعله
ما يجب فعله
كوني دقيقة ، واوصفي باثارة وحب وعاطفة ذلك السلوك! أعيدي توجيه طفلك واصثرفي انتباهه عما يفعل عندما يبدأ بالسلوك السلبي.
كوني واضحة بما يتعلق باعطاء التوجيهات. ابقي هادئة ومتوازنة حتى لا يتسبب تصرفك بتعزيز سلوك طفلك السيء ، من خلال انفاعلك العاطفي في ردة فعلك لهم. كوني قدوة حسنة لهم: فالأطفال يتعلمون من خلال تقليد تصرفات من حولهم ، لذا اسألي نفسك بشكل دائم عما تعلميه لطفلك من خلال سلوكك الخاص.
ما لا يجب فعله
لا للدفع أو الضرب ، فهذا يصعد من السلوك السلبي ، وهو أحد نماذج العدوان ، التي تعزز الخوف لدى طفلك. تنبهي الى السلوك السيء من خلال تأنيب طفلك والقاء المحاضرات عليه – ردة الفعل هذه لا تنفع بأي حال من الأحوال. تكرار الأمر لأكثر من مرة ، فهذا الأمر يفقد قوته ويعلم طفلك أن ليس من واجبه الاستماع لك في المرة الأولى.
تذكري أن الحيلة تتضمن التنبه الى التصرف الايجابي لطفلك وتعريفه بمدى اعجابك بذلك التصرف . الانضباط الايجابي يعلم الأطفال ما يجب أن يتوقعوه وما هو متوقع منهم. ويبني الانضباط الايجابي علاقة تتأسس على الاحترام والحب المتبادل
20 طريقة تظهر بها لأولادك أنك تحبهم
1-اقض بعض وقت مع أولادك كل منهم على حدة، سواء أن تتناول مع أحدهم وجبة الغذاء خارج البيت أو تمارس رياضة المشي مع آخر، أو مجرد الخروج معهم كل على حدة، المهم أن تشعرهم بأنك تقدر كل واحد فيهم بينك وبينه دون تدخل من إخوته الآخرين أو جمعهم في كلمة واحدة حيث يتنافس كل واحد فيهم أمامك على الفوز باللقب ويظل دائما هناك من يتخلف وينطوي دون أن تشعر به.
2- ابن داخلهم ثقتهم بنفسهم بتشجيعك لهم وتقديرك لمجهوداتهم التي يبذلونها وليس فقط تقدير النتائج كما يفعل معظمنا.
3- احتفل بإنجازات اليوم، فمثلا أقم مأدبة غداء خاصة لأن ابنك فلان فقد سنته اليوم ، أو لأن آخر اشترك في فريق كرة القدم بالمدرسة أو لأن الثالث حصل على درجة جيدة في الامتحان، وذلك حتى يشعر كل منهم أنك مهتم به وبأحداث حياته، ولا تفعل ذلك مع واحد منهم فقط حتى لو كان الآخر لا يمر بأحداث خاصة ابحث في حياته وبالتأكيد سوف تجد أي شئ، وتذكر أن ما تفعله شئ رمزي وتصرف على هذا الأساس حتى لا تثير الغيرة بين أبناءك فيتنافسوا عليك ثم تصبح بينهم العداوة بدلا من أن يتحابوا ويشاركوا بعضهم البعض.
4- علم أولادك التفكير الإيجابي بأن تكون إيجابيا، فمثلا بدل من أن تعاتب ابنك لأنه رجع من مدرسته وجلس على مائدة الغداء وهو متسخ وغير مهندم قل له "يبدو أنك قضيت وقتا ممتعا في المدرسة اليوم".
5- اخرج ألبوم صور أولادك وهم صغار واحكي لهم قصص عن هذه الفترة التي لا يتذكرونها.
6- ذكرهم بشئ قد تعلمته منهم
7-قل لهم كيف أنك تشعر أنه شئ رائع أنك أحد والديهم وكيف أنك تحب الطريقة التي يشبّون بها.
8- اجعل أطفالك يختارون بأنفسهم ما يلبسونه فأنت بذلك تريهم كيف أنك تحترم قراراتهم.
9- اندمج مع أطفالك في اللعب مثلا كأن تتسخ يديك مثلهم من ألوان الماء أو الصلصال وما إلى ذلك.
10- اعرف جدول أولادك ومدرسيهم وأصدقاءهم حتى لا تسألهم عندما يعودون من الدراسة بشكل عام "ماذا فعلتم اليوم" ولكن تسأل ماذا فعل فلان وماذا فعلت المدرسة فلانة فيشعر أنك متابع لتفاصيل حياته وأنك تهتم بها.
11- عندما يطلب منك ابنك أن يتحدث معك لا تكلمه وأنت مشغول في شئ آخر كالأم عندما تحدث طفلها وهي تطبخ أو وهي تنظر إلى التلفيزيون أو ما إلى ذلك ولكن اعط تركيزك كله له وانظر في عينيه وهو يحدثك.
12- شاركهم في وجبة الغداء ولو مرة واحدة في الأسبوع، وعندئذ تبادل أنت وأولادك التحدث عن أحداث الأسبوع، وأكرر لا تسمعهم فقط بل احكي لهم أيضا ما حدث لك.
13- اكتب لهم في ورقة صغيرة كلمة حب أو تشجيع أو نكتة وضعها جانبهم في السرير إذا كنت ستخرج وهم نائمين أو في شنطة مدرستهم حتى يشعرون أنك تفكر فيهم حتى وأنت غير موجود معهم.
14- أسمع طفلك بشكل غير مباشر وهو غير موجود (كأن ترفع نبرة صوتك وهو في حجرته) حبك له وإعجابك بشخصيته.
15- عندما يرسم أطفالك رسومات صغيرة ضعها لهم في مكان خاص في البيت واشعرهم أنك تفتخر بها.
16- لا تتصرف مع أطفالك بالطريقة التي كان يتصرف بها والديك معك دون تفكير فإن ذلك قد يوقعك في أخطاء مدمرة لنفسية ابنك.
17- بدلا من أن تقول لابنك أنت فعلت ذلك بطريقة خطأ قل له لما لا تفعل ذلك بالطريقة الآتية وعلمه الصواب.
18- اختلق كلمة سر أو علامة تبرز حبك لابنك ولا يعلمها أحد غيركم.
19- حاول أن تبدأ يوما جديد كلما طلعت الشمس تنسى فيه كل أخطاء الماضي فكل يوم جديد يحمل معه فرصة جديدة يمكن أن توقعك في حب ابنك أكثر من ذي قبل وتساعدك على اكتشاف مواهبه.
20- احضن أولادك وقبلهم وقل لهم أنك تحبهم كل يوم، فمهما كثر ذلك هم في احتياج له دون اعتبار لسنهم صغار كانوا أو بالغين أو حتى متزوجين ولديك منهم أحفاد
فريق ابتدي
طفلي عدواني وعنيد لأيستجيب لائ شيء يطلب منه !!!!!!
هذه جمله شائعه لدى معظم الآباء والأمهات وتعتبر من المشكلات الهامه آلتى نعاني منها مع الطفل ولذلك من المهم مراعاه ( الحاله المزاجية للطفل + طبيعته الشخصية ) وذلك لتحديد الوسيلة المناسبة للتعامل معه والتى بها نتوصل لهدفنا وهو تحقيق المطلوب منه
فمثلا هناك أسلوب الثواب والعقاب ( ويكون عن طريق أعطاءه أمر ما ان اتلقى لم اتلق يستجب نقول وقتها * لو معملتش كذا مش هنجيبلك الحاجه إلى عايزها * وان فعلها * برأفوو كدة نحيب الحاجه إلى عايزها * ويجب ان نبين في الحالتين مدى استياءنا من عدم تنفيذ الأمر أو فرحنا لاستجابته للأمر حتى يميز الطفل الفرق في المعاملة بين الأمرين
كذلك هناك أسلوب آخر وهو التعامل مع الطفل بنفس درجه العند التي يتعامل بها كمثلا أصرارة على عدم الاستجابه = أصرارنا على ان ينفذ الطلب وذلك يتطلب منا هدوء أعصاب ونحن نعطي الأمر المطلوب تنفيذة
أبناءنا من ذوي الاحتياجات الخاصه لديهم من الذكاء مايمكنهم من فهمنا جيدا لذلك نصيحتي الشخصية للأباء والأمهات وحتى العاملين في هذا المجال الا يكونو كالكتاب المفتوح أمام الطفل وذلك لأن أطفالنا يخشون في التعامل الشخصية الغامضة ومجهولة رد الفعل ( ائ لإيجب ان يعرفو لائ مدى نحن حازمون أو سريعي الغضب أو ...... )
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=405022506211046&set=o.291872850894165&type=3&permPage=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق